[size=25]سفينة فى بحر الحياة مجراها
تجوب الموانى بحثا عمن يهديها
فلما وجدت ربان يوجهها
ويقود الدفة الى ميناء يئويها
جاء ليصلح ويزين خارجها
فى وقت كان التلف ماليها
فلم يلتفت لثقب اصابها
فمهما حاول لن تغادر موانيها
فان راى العيب وكان مصلحها
كانت له كالعاشق يلبى امانيها
[/size]
تجوب الموانى بحثا عمن يهديها
فلما وجدت ربان يوجهها
ويقود الدفة الى ميناء يئويها
جاء ليصلح ويزين خارجها
فى وقت كان التلف ماليها
فلم يلتفت لثقب اصابها
فمهما حاول لن تغادر موانيها
فان راى العيب وكان مصلحها
كانت له كالعاشق يلبى امانيها
[/size]