"يا دبلة الخطوبة عقبلنا كلنا"اغنية مشهورة غنتها الفنانة شادية
فمن المتعارف علية العادات والتقاليد ان الدبلة هى اشهار لخطبة رسمية امام الجميع.
وكان النمساوى(مسكميلان) هو اول من قدم الدبلة هدية لحبيبتة(مارى بوجندى)وذلك فى القرن الخامس عشر كرمز للوفاء والامانة والثقة....ولكن هذا العصر يشهد تغيرات غريبة حيث اصبحنا نشاهد بعض الشباب من الجنسين يرتدون دبلة فضة دون اعلان رسمى لاى خطيب...!
ما هى حكاية الدبلة الفضة؟ولماذا يحرص الشباب على ارتدائها بدون الخطبة؟وما الذي يستفيدونة من ارتداء هذة الدبلة؟
يقولون ان الدبلة تدل على الخطبة الرسمية كما هو امتعارف فى اى مكان وخاصة فى العادات والتقاليد القديمة .ولكن كيف ترتدى
الفتاة الدبلة من نفسها دون الارتباط الرسمى فهذا اكبر تلاعب بمفهوم الخطبة المقدس.واذا كان بعض المراهقين يرتدون تلك الدبلة كتقليد لبعض الافلام فانهم لا يدركون معنى الدبلة وعلى الشباب ان يتفهموا سخافة موضوع الدبلة الفضة!
اما راى اخر عن الدبلة :فهى غير مقتنة تماما بهذا الموضوع حتى وان كان البعض يرتديها ليعبر عن ارتباطة عاطفيا
وترفض فكرتها دون ان تكون مرتبطة ارتباطا حقيقيا حتى اذا كانت واثقة فى الشاب الذى ترتبط بة عاطفيا لا الفتاة هى الخاسرة فى هذا الموضوع.
اما راى اخر:فهى كانت ترتدى دبلة فضة فى يديها واكدت انها غير مرتبطة عاطفيا وان ارتداءها لها مجرد تغيير عن المالوف بين البنات وهو ليس الخواتم والاكسسوارات الاخرى
وتقول اخرى:ان سبب ارتدائها الدبلة يرجع الى انها هدية من شخص عزيز عليها ولا تحب ان يراها بدونها داخل نطاق الجامعة وبمجرد الخروج منها تخلع الدبلة وذلك لان المجتمع المصرى ما زال لا يتقبل الدبلة الفضة عندما ترتديها الفتيات ولكن يتقبلها من الشباب
ضياع الفرحة:
وتقول احدى الفتيات ان ارتداء هذة الدبلة لاتشعر بالفرحة الحقيقية التى تشعر بها عندما ترتدى الدبلة الذهبية التى يهديها لها خطيبها
فى حفل يحضرة الجميع احتفالا بها.فالفتاة لابد وان تكون حريصة على سمعتها وتفكر فى عواقب ما تقوم بة فى مراحل شبابها
قطع الطريق:
ويقول احد الشباب ان معظم الشباب الذين يرتدون الدبلة الفضة يقطعون بها الطريق امام اى فتاة تفكر فى الارتباط بهم فيفضلون
اظهار انهم مرتبطون عن الدخول فى علاقة اخرى ويضيف ان الفتاة التى تقدم على ارتداء الدبلة تتمتع بالجراة الشديدة لا يقبلها المجتمع المصرى بعاداتة وتقاليدة
ويضيف احد الشباب:يؤكد ايضا ان سبب ارتداءة الدبلة الفضة هو ان يعلن امام زملائة واصدقائة انة مرتبط عاطفيا ولا يمكن ان يرتبط باحد من زملائة
ويضيف احدهم: انة يجب ارتداء تلك الدبلة الفضة او الخاتم كا نوع من انواع الزينة فقط كما انة يتفائل بها فقط!!!!
ويقول احدهم:ان الخطا عند الاب والام اللذان يسمحان لابنهما بارتداء تلك الدبلة دون خطبتة لمجرد انة مرتبط وان كان يعبر عن التمييز الموجود بالمجتمع المصرى خصوصا لصالح الذكور.فمن المفروض ان ارتدائها يكون ممنوعا للولد والبنت معا.
والراى الاخير:يرى ان كثيرا من الفتيات يهدين من يحبون هذة الدبلة كانوع من الارتباط معة وتعتقد بذلك انة اصبح لها ويغيب عنها ان هذا الشاب اذا كان يحترمها ويحبها حبا صادقا كان سيطلبها رسميا من اهلها للزواج حتى يحافظ عليها وهى التى تخسر فى النهاية.............
[b]
فمن المتعارف علية العادات والتقاليد ان الدبلة هى اشهار لخطبة رسمية امام الجميع.
وكان النمساوى(مسكميلان) هو اول من قدم الدبلة هدية لحبيبتة(مارى بوجندى)وذلك فى القرن الخامس عشر كرمز للوفاء والامانة والثقة....ولكن هذا العصر يشهد تغيرات غريبة حيث اصبحنا نشاهد بعض الشباب من الجنسين يرتدون دبلة فضة دون اعلان رسمى لاى خطيب...!
ما هى حكاية الدبلة الفضة؟ولماذا يحرص الشباب على ارتدائها بدون الخطبة؟وما الذي يستفيدونة من ارتداء هذة الدبلة؟
يقولون ان الدبلة تدل على الخطبة الرسمية كما هو امتعارف فى اى مكان وخاصة فى العادات والتقاليد القديمة .ولكن كيف ترتدى
الفتاة الدبلة من نفسها دون الارتباط الرسمى فهذا اكبر تلاعب بمفهوم الخطبة المقدس.واذا كان بعض المراهقين يرتدون تلك الدبلة كتقليد لبعض الافلام فانهم لا يدركون معنى الدبلة وعلى الشباب ان يتفهموا سخافة موضوع الدبلة الفضة!
اما راى اخر عن الدبلة :فهى غير مقتنة تماما بهذا الموضوع حتى وان كان البعض يرتديها ليعبر عن ارتباطة عاطفيا
وترفض فكرتها دون ان تكون مرتبطة ارتباطا حقيقيا حتى اذا كانت واثقة فى الشاب الذى ترتبط بة عاطفيا لا الفتاة هى الخاسرة فى هذا الموضوع.
اما راى اخر:فهى كانت ترتدى دبلة فضة فى يديها واكدت انها غير مرتبطة عاطفيا وان ارتداءها لها مجرد تغيير عن المالوف بين البنات وهو ليس الخواتم والاكسسوارات الاخرى
وتقول اخرى:ان سبب ارتدائها الدبلة يرجع الى انها هدية من شخص عزيز عليها ولا تحب ان يراها بدونها داخل نطاق الجامعة وبمجرد الخروج منها تخلع الدبلة وذلك لان المجتمع المصرى ما زال لا يتقبل الدبلة الفضة عندما ترتديها الفتيات ولكن يتقبلها من الشباب
ضياع الفرحة:
وتقول احدى الفتيات ان ارتداء هذة الدبلة لاتشعر بالفرحة الحقيقية التى تشعر بها عندما ترتدى الدبلة الذهبية التى يهديها لها خطيبها
فى حفل يحضرة الجميع احتفالا بها.فالفتاة لابد وان تكون حريصة على سمعتها وتفكر فى عواقب ما تقوم بة فى مراحل شبابها
قطع الطريق:
ويقول احد الشباب ان معظم الشباب الذين يرتدون الدبلة الفضة يقطعون بها الطريق امام اى فتاة تفكر فى الارتباط بهم فيفضلون
اظهار انهم مرتبطون عن الدخول فى علاقة اخرى ويضيف ان الفتاة التى تقدم على ارتداء الدبلة تتمتع بالجراة الشديدة لا يقبلها المجتمع المصرى بعاداتة وتقاليدة
ويضيف احد الشباب:يؤكد ايضا ان سبب ارتداءة الدبلة الفضة هو ان يعلن امام زملائة واصدقائة انة مرتبط عاطفيا ولا يمكن ان يرتبط باحد من زملائة
ويضيف احدهم: انة يجب ارتداء تلك الدبلة الفضة او الخاتم كا نوع من انواع الزينة فقط كما انة يتفائل بها فقط!!!!
ويقول احدهم:ان الخطا عند الاب والام اللذان يسمحان لابنهما بارتداء تلك الدبلة دون خطبتة لمجرد انة مرتبط وان كان يعبر عن التمييز الموجود بالمجتمع المصرى خصوصا لصالح الذكور.فمن المفروض ان ارتدائها يكون ممنوعا للولد والبنت معا.
والراى الاخير:يرى ان كثيرا من الفتيات يهدين من يحبون هذة الدبلة كانوع من الارتباط معة وتعتقد بذلك انة اصبح لها ويغيب عنها ان هذا الشاب اذا كان يحترمها ويحبها حبا صادقا كان سيطلبها رسميا من اهلها للزواج حتى يحافظ عليها وهى التى تخسر فى النهاية.............
[b]